تدعم الدراسة التي أجراها الباحثون آنيا س. هالبرت ويازو لينغ من جامعة نيوكاسل وتم نشرها في مجلّة البيولوجيا النفسية الحالية، فكرة أن الرجال والنساء يختلفون في تفضيلهم للألوان، ووجدوا أن النساء تفضلن اللون الوردي أو على الأقل “ظل اللون الأزرق الأكثر احمرارا”.
ولمعرفة ما إذا كان للتكوين البيولوجي دور أكثر تأثيرا من الثقافة أم العكس، قام الباحثون بإجراء اختبار على مجموعة من الصينيين، وكانت النتائج متشابهة، وتدعم فرضية أن اختلافات الجنس ذات عنصر بيولوجي، وأشارت النتائج إلى أن اللون المفضل عالميا هو الأزرق وقد برر الباحثون ذلك بأن السبب هو الحقبة التي كان الناس يفضلون فيها لون السماء الزرقاء الصافية لأنها دليل على الطقس الجيد كما يشير اللون الأزرق أيضا إلى مصدر المياه النظيفة.
وفوق ذلك، فإن النساء يفضلن النهاية الحمراء للمحور الأحمر-الأخضر، وهذا ينقل تفضيلهم للون بعيدا عن الأزرق نحو الأحمر. وحسبما يرى الباحثون، فإن السبب في ذلك ربما يعود إلى مجتمعات الصيد وجمع الثمار عندما كانت النساء يجمعن الثمار ويستفدن من القدرة على تحديد الفاكهة الحمراء الناضجة. وقد دفع التطور النساء لتفضيل الألوان المائلة إلى الأحمر مثل الفاكهة الحمراء والوجوه الحمراء المعافاة صحيا. يخطط الباحثون لتعديل الاختبار لاستخدامه على الأطفال الصغار للبحث في أدوار الطبيعة مقابل التربية في تفضيل الألوان.
676 without taking into account the substantial savings that such a system would yield to 95 percent of U suboxone and viagra
online generic cialis You reach up inside your V and with your finger you touch the cervix
propecia ireland 5 Levitz L, Reich J, Hodge C
I have been browsing online greater than three hours as of late, but I by no means discovered any fascinating article like yours. It?¦s lovely price sufficient for me. In my view, if all website owners and bloggers made good content as you probably did, the web will likely be a lot more helpful than ever before.