هناك أنواع عدة من الانتهاكات التي تسبب آلاما متفاوتة في العلاقة، ولكن أشدها ألما هي الخيانة. يتجاوز العديد من الأزواج هذه المحنة، ولكن كيف؟ يشير البحث إلى أن الإجابة تتضمن فكرتين مرتبطتين ببعضهما؛ الالتزام بالعلاقة، والقدرة على المغفرة.
في دراستين ليسيلديك ووول وجدا أن شدة الانتهاك ترتبط بتناقص الالتزام، رغم أن المغفرة تتوسط هذه العلاقة. وكلما كان حجم المغفرة أكبر، كلما كان تناقص الالتزام أقل، وأن بعد الانتهاك الشديد، سبّب عدم المغفرة تراجعا في الالتزام بالعلاقة.
ما هي أسباب الخيانة، وهل هي مهمة؟ وجد البحث الذي أجراه فينكل وآخرون أن رابط الالتزام-المغفرة يتوسط المعرفة الإيجابية ووجد تفسيرات وظروف مخففة لتبرير خيانة الشريك بدلا من عزو الخيانة لأسباب داخلية.
ويبدو الرجال أكثر رغبة في غفران الخيانة العاطفية من النساء وأكثر اعتقادا أن خيانتهم العاطفية سوف تغفر. والأزواج الذين يقررون الاستمرار مع بعضهم بعد الخيانة يدركون بلا شك أهمية الالتزام بالعلاقة والمغفرة بغض النظر إذا كانت الخيانة جسدية أو عاطفية. والاستشارة متوفرة للشركاء الذين يقررون إنقاذ العلاقة والتقدم إلى الأمام. ومعظمها ناجح.
المؤلف: الدكتورة ويندي ل. باتريك، مؤلفة كتاب الأعلام الحمراء ومشاركة في تأليف كتاب قراءة الناس.
us pharmacy prices for cialis https://hoscillia.com/ order original cialis online