لا شك أن الخيانة من أصعب التجارب العاطفية التي قد يعاني منها الإنسان البالغ. قد يعتذر الزوج عن خيانته ويعمل جاهدا لإعادة بناء الثقة في العلاقة. ولكنه قد يستمر في تحطيم قلبك بإحدى الطرق التالية:
الاستمرار في خداعك، فهناك نسبة مئوية كبيرة من الرجال لا يستطيعون التوقف عن الخيانة مهما كانت النتائج حتى بعد كشف خيانتهم.
الاستمرار في الكذب والاحتفاظ بالأسرار، بعد كشف خيانتهم. حتى ولو توقفوا عن الخيانة ولكنهم يستمرون في الخداع وهذا مؤلم للطرف الآخر ويدمر العلاقة مثل الخيانة الفعلية.
توجيه اللوم للجميع ما عدا نفسه ويرمي الخطأ على غيره كي يبرر سلوكه. يجب أن يعترف بمسؤوليته ولكنه لا يفعل ذلك.
الاعتذار، ثم توقع أو طلب المغفرة فورا، فيعتقد الخائن أن هذه نهاية النقاش ويغضب إذا لم يغفر الطرف الآخر له.
محاولة شراء المغفرة بالزهور ودعوات العشاء والرحلات والمجوهرات، ولكن هذا لا يفيد ولا يمحو الألم الذي حصل.
اللجوء إلى العدوان أو التهديدات للسيطرة على الشريك. يهدد الخائن بقطع الدعم المالي وبالطلاق وغير ذلك.
محاولة تهدئة الشريك، حتى لو كانت ناجحة مؤقتا ولكنها لا تعوض خسارة الثقة. هذه المحاولات للتهدئة مؤلمة لأنها تقول أن غضبك بسبب الخيانة لا يهم.
Wow, amazing weblog layout! How long have you ever been running a blog for?
you make running a blog look easy. The entire look of your web site is excellent, let alone the content!